المصرى Fundamentals Explained
حيث أن نهر النيل هو ما يقوم بمنحها الحياة، كما أنه يمدها بالخير الوفير والبركات الكثيرة بمائه الغزير المتدفق، فهو بمثابة التعويذة التي تحمي مصر، والتي تحملها بكل حب إلى الخير والربيع والخضرة.
قصيدة حبيبتي أرن للشاعرة والأديبة فواغي صقر القاسمي، وهي من دولة الإمارات العربية المتحدة، ولقد حصلت على ليسانس أداب/أدب انجليزي وفرنسي، وقد نشرت من المجموعات الشعرية: ألم المسيح ردائي، موائد الحنين، وتعتبر الشاعرة فواغي أيضاً عضو ة في اتحاد أدباء الانترنت، وعضوة في حركة شعراء العالم، و أيضاً عضوة في اتحاد المدونين العرب.
ادتنا الامان مصر ادتنا الحنان مصر ادتنا الكرامه مصر ادتنا الجمال مصر يا كل اب ويا كل ام ويا كل اخ ويا كل اخت ادوها الحياه واكتر من الحياه ادوها عمركم ادوها فكركم ادوها حبكم وافدوها بدمكم ادوها اغلى شئ ادوها كل شئ مانقولش ايه ادتنا مصر ونقول حندي ايه لمصر يا حبايب مصر حبايبنا
وتعد مصر قوة كبيرة في القنوات الفضائية. ومعظم محطات التلفزيون العربية الرائدة لها وجود في مدينة الإنتاج الإعلامي في القاهرة.
* مصر التي ذكرت فى القرآن الكريم خمس مرات صراحة والعديد من المرات بالإشارة دوناً عن سائر بلدان الأرض وهي click here الوحيدة أيضاً التي ذكرت في كل الكتب السماوية.
يوجد في وادي منخفض نسبياً هو أصغر في الحجم من الأهرامات نحت في حجر صخري كبير الذي يشكل جزء من مجموعة المعبد بالوادي الملحق بالهرم الأوسط، نلاحظ ان أنفه غير موجودة فهو جسمه جسم أسد ووجهه وجه آدمي التي يقع عند الحافة الشرقية من هضبة أهرام الجيزة.
ولم تجد "مبادرة الشبكة المفتوحة" أي دليل على مراقبة للانترنت من قبل الدولة، ولكن السلطات، مع ذلك، واصلت التضييق على الكتاب، والمدونين، والناشطين.
. ضوء إبتسامتك يداوي أحزاني .. كلماتك لي تطيب جروحي .. شوقـي لك يكسر ملل حياتي .. فماذا أكتب في سيرتي الذاتية .. أنت بها في كل الكلمات و العبارات .. حتى حروف اسمي أصبحت نغم حياتي منذ دخلتيها .. فهل تمكـثي فيها أم تغادريها راحلة تاركة سيرتي الذاتية بلا هوية .. لأنك أنت هويتي.
حبيبتي إنّ هواك في قلبي يضيء العمر إشراقاً، سيبقى حبنا أبداً برغم البعد عملاقاً.
* مصر التي إختارتها "مريم بنت عمران" وطفلها الرضيع "نبى الله عيسى بن مريم" بوحي إلهي هرباً من بطش أعداء الله، فتمكث بها سبع سنوات.
حين تُذكر مصر، تتدفق سطور التاريخ العميق لتكتب أروع الكلمات، فهي من أكثر الدول المتميزة من دول القارة الإفريقية، فكم من حضارةٍ مرّت على مصر، وكم من آثارٍ ومتاحف، وعماراتٍ وأهراماتٍ شاهقة، وقصورٍ شيدت فيها، ففيها ما يبهر العين، وما يخطف الألباب من السحر والجمال، من تماثيل، وتحفٍ فنيةٍ، ورسوماتٍ وصور، فحين تزور مصر، وتشعر وكأنك دخلت حقبةً من حقب التاريخ، فتتجول بين الآثار وتسافر في خيالك إلى البعيد البعيد.
ويرجح البعض أن لقب "أم الدنيا" قد أُطلق على مصر بعد زواج السيدة هاجر من نبي الله إبراهيم عليه السلام ورحيلها إلى الجزيرة العربية حاملةً سيدنا إسماعيل عليه السلام، جد النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
وأكد أن هذا التاريخ يعد نقطة تحول في تاريخ الأمة العربية بأكملها، لقد عزف الجيش المصرى أعظم ملحمة؛ وأكدت أن هذه الأمة لا تهزم ولا يمكن كسر عزيمتها وعزّتها.
أدلت دار الإفتاء المصرية برأيها في الجدل الدائر بين الناس بشأن لقب مصر "أم الدنيا"، مؤكدة أن هذا اللقب له جذور تاريخية ودينية عميقة.